فكر ثقافي

تأتي هذه الواقعة بعد أيام من تحرش مدرس بطفلة عمرها 11 عامًا خلال درس خصوصي أيضًا. تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو بعنوان "مدرس يتحرش بتلميذة" في مغاغة التابعة لمحافظة المنيا، ظهر فيه مدرس يقبل تلميذة أثناء الدرس الخصوصي، الأمر الذي أحدث ضجة كبيرة بين الأهالي كون الواقعة ليست الأولى خلال الأسبوعين الماضيين. وكانت فوزية شعبان، مديرة الإدارة التعليمية بمركز مغاغة بالمنيا، قررت إحالة مدرس لغة إنجليزية تحرش بتلميذة إلى العمل الإداري بالإدارة التعليمية وإبعاده تماما عن التدريس، مع إحالته للتحقيق بمعرفة الشؤون القانونية بالإدارة التعليمية. وقال محمد عزب مدير مديرية التربية والتعليم في محافظة المنيا، إن الفيديو المتداول لمعلم يتحرش بطالبة أثناء درس خصوصي، لواقعة قديمة حدثت منذ عامين. وأضاف "عزب"، في بيان له، أن هذا المعلم بالفعل تابع لإدارة مغاغة التعليمية وجرى استبعاده من التدريس وإحالته إلى عمل إداري. وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنيا، أن هناك حملة لمحاربة نظام التعليم الجديد من خلال نشر فيديوهات وصور قديمة، مطالبا بالتأكد من أي منشو...

لحظات لا تُنسى حدثت على الهواء مباشرة مرحباً بكم، من المؤكد أنه فى لحظة ما من حياتك كانت لديك فرصة لرؤية أخطاء أو لحظات غريبة على الهواء مباشرةً على أحد قنوات التلفاز. إليكم 7 لحظات لا تُنسى تم إلتقاطها على التلفاز مباشرةً.

بالنسبة للأشخاص الذين يعتقدون أن الاستمناء مفيد، انت على حق ولكن عدم الاستمناء ايضًا له فوائد عديدة، وبالرغم من ان هذا الفعل ممنوع في بعض الثقافات والأديان، الا أن هذا لم يمنع البعض من الاستمتاع به. بالنسبة للأشخاص التي لا تستمني اطلاقًا فسيحصلون على هذه الفوائد: ستكون مماسة العلاقة الجنسية افضل بكثير – بعد الزواج – عندما تتوقف عن الاستمناء وتأتيك الفرصة للحصول عليها مع شخص حقيقي وليس يديك فقط، فالجنس سيكون افضل تجربة لك عن ما مضى. سيكون الحصول على النشوة الجنسية اسهل: وهذا هو السبب الأكبر للنساء التي تتوقف عن الاستمناء فعندما تتخلى عن ارضاء نفسك، سيكون من الاسهل الحصول على النشوة الجنسية عندما تكون مع شخص اخر. ستكون اكثر انتاجًا: حيث أن الاستمناء يأخد الكثير من الوقت، وخاصة اذا كنت ممن يستخدموا المواقع الإباحية للاستمناء، فكر فقط في الوقت الذي ضاع منك وما الذي كنت ستفعله في يوم بدون استمناء! ستحصل على الكثير من الطاقة: عندما تنتهي من الاستمناء فستكون استهلكت طاقة كبيرة منك، ناهيك عن الشعور بالفراغ. ستشعر بذنب اقل: وخاصة إذا متدينًا فالاستمناء يجعلك تشعر بذنب كبير وهذا الذنب سيعكر من

بعد سنتين من جريمة اغتصابها، ودعت الروسية أنّا بارمينا (33 عامًّا) الحياة صامتة. وتعرضت أنا لاغتصاب وحشي من شاب يدعى جيزار زيانغاريف، وفي تفاصيل الجريمة التي أدى الى مقتلها بعد نحو السنتين، وبعد فترة وجيزة من خروجه من السّجن حيث كان يقضي عقوبة بتهمة إعتداءات جنسيّة عنيفة على جارٍ و فتاةٍ قاصرةٍ، اغتصب الفتاة بواسطة غصن شجرة مكسور ممّا سبّب لها ضرراً في أعضائها الدّاخليّة، كما سرق حاسوبها المحمول و جوّالها و مبلغاً من المال. بحسب موقع "مترو"، لم تتعاف أنّا من جروحها، ممّا سبّب لها نوبة قلبيّة ودخلت في الغيبوبة لسنة. الّا أن الصدم لازمتها فبقيت صامتة وخسرت الكثير من وزنها، و لم تغادر سريرها قطّ. أمّا المغتصب زيانغاريف فيقضي عقوبة 23 عامًّا في السّجن - و هي تعتبر أطول عقوبة إغتصاب في روسيا. والدة الضّحيّة، نتاليا وصفت المجرم بـ"وحش لا إنساني" و طالبت بعقوبة الإعدام. وبعد أن حكم عليه بالسّجن، قالت والدة الضحيّة أنّها لم تفهم كيف بإمكان المحكمة أن تصدر قراراً "متساهلاً".

لم يتخيل الزوج أن إصرار زوجته على الانتقال إلى منزل جديد، كان غرضه تقربها من حبيب الـ"فيسبوك"، لكي تستطيع أن تقضي وقتها معه فى خيانة زوجها، دون عناء التفكير فى حجج مختلفة كل يوم لخروج طوال عامين من عمر زواجهما الذي استمر 15 عاما. بعدما تقدم الزوج "خالد.ع"، بدعوى نفي نسب ابنه الأخير صاحب الـ8 أشهر، وطالب بإجراء تحليل البصمة الوراثية لها، بعد اتهام زوجته بخيانته ولكنه اكتفي بطلاقها، علل ذلك بقوله: «مش هضيع عمري على واحدة سافلة وخاينة زي مراتي». واستكمل الزوج بأنه بعد تصميمها على الانتقال إلى منزل جديد بحجة تغيير العتبة وأنهما دائما الحسد وأنها كرهت البيت من كثرة الأشباح والعفاريت التي تطاردها، استجاب لطلبها، وكان أول شيء فعلته هو التعرف على الجيران الجدد، ففور انتقالهما إلى المنزل الجديد، كانت دائمة الاهتمام بجارهما «وائل» الشهير بـ«ماندو»، وجعلته شريكا فى كل تفاصيل حياتهما الأسرية. وتابع: «جارنا الجديد أصبح يتسرب داخل حياتنا وداخل بيتي أكثر من اللازم، فكلما ذهبت إلى عملي يدخل بيتي بحجة خدمة زوجتي ومساعدتها في تغيير أنبوبة أو حدوث شيء بالكهرباء وغيرها من الحجج ال...

م تكن فاتن ابنة الـ 35 عامًا تتوقع أن سعى أهلها لتزويجها، وإلحاحهم الذى أوصلها إلى اللجوء لأحد مكاتب الزواج سيوقعها فى نصاب محترف يسرق كليتها، ويدمر حياتها. «حاولت التخلص من زن أهلى وخوفهم من أن أحمل لقب عانس، وأن أحقق رغبة والدتى فى أن تفرح بزواجى قبل وفاتها» هكذا بدأت فاتن، الباحثة بإحدى الهيئات الحكومية، تحكى تفاصيل مأساتها. وأضافت: «ذهبت مع والدتى إلى أحد مكاتب الزواج، ووافقت على هذه الطريقة رغم وظيفتى وثقافتى، لأرى صورة للعريس وبعض البيانات الخاصة به على جهاز الكمبيوتر، وقام المكتب بترتيب موعد عائلى مقابل عمولة 1500 جنيه». واستكملت: «لم أكن أعرف أننى وقعت فى يد نصاب محترف، يبحث عن ضحيته بالاتفاق مع مسؤولى المكتب، ورغم أننى لم أشعر بأى توافق معه، فإننا تزوجنا بسبب ضغوط والدتى». وتابعت: «وجدت نفسى أعيش مع رجل غريب فى كل تصرفاته، يجلس فى المنزل بلا عمل، ويستولى على أموالى، وإذا اعترضت أتعرض للضرب والعنف، وأدركت أننى تزوجت نصابًا لا يعرف الرحمة». وأكدت فاتن أنها أرادت الطلاق، ولكن أهلها اعترضوا خوفًا من «كلام الناس» لقصر مدة الزواج، حيث لم يكن مضى سوى أسابيع قليلة على زواجها. وق